مشكلات الأذن البسيطة وطرق العلاج :-
تتكون الاذن من الجزء الخارجي الذي نراه على جانبي الرأس ويسمى الاذن الخارجية.وتتكون من صيوان الأذن والقناة التي تنتهي عند طبلة الأذن ثم تأتي طبلة الاذن التي تفصل بين الاذن الخارجية والاذن الوسطى التي تتصل بالحنجرة بدورها بقناة ستاكيوس.
شمع الأذن هو المادة الطبيعية التي يفرزها الجزء الخارجي من قناة الأذن الخارجية ويقوم الشمع عادة بمنع وصول ذرات الغبار أو المياه من الوصول إلى طبلة الأذن ثم يتحول لقشور جافة تخرج من صيوان الأذن بشكل طبيعي.
تنظيف الاذن
في الحالات الطبيعية لا يجب أبداً أن تحاول تنظيف الأذن بأي عود طبي أو ما سواه من أدوات أخرى فالأذن طبيعياً لا تحتاج إلى من ينظفها أو يجففها من الماء بإدخال أي شئ داخلها ولكن يمكن تنظيف وتجفيف الصيوان الخارجي فقط.
اللجوء للعون الطبي
في حالة الشعور بالإنسداد أو ضعف السمع يتم استشارة الطبيب دون وضع أي نوع من نقط الأذن أو محاولة التنظيف لأنها قد تصعب علاج الحالة والذي قد يكون بسيطاً ولا يحتاج المريض إلى غسيل لأذنه وفي حالة وجود ثقب بالأذن يجب الاحتراس من وضع أي نقط أو تنظيف دون استشارة الطبيب.
وإذا اكتشف الطبيب أن الانسداد أو ضعف السمع بسبب انسداد الأذن بالشمع فإنه قد يقوم بعملية الغسيل أو الشفط أو إزالته بآلة خاصة حسب رؤيته للحالة وقد يعطي نقط لتليين الشمع قبل الغسيل بعدة أيام.
طبلة الأذن
هي غشاء يفصل الأذن الخارجية عن الأذن الوسطى.ووجودفتحة بطبلة الأذن تؤدي إلى نقص السمع وأحياناً وجود سائل أو صديد يخرج من الأذن والألم لا يحدث إلا عند وجود التهاب.
أسباب الثقب في طبلة الأذن
ويحدث الثقب بطبلة الأذن نتيجة ضربة مباشرة على الاذن الخارجية أو سماع صوت إنفجار بجانب الأذن أو العبث في الأذن بأي أداة رفيعة كالعيدان.
وقد تحدث الفتحة خاصة في الطفولة مع التهابات في الأذن الوسطى وإذا ما تكرر أو استمر هذا لاالتهاب تكون الفتحة مستمرة. وأغلب فتحات الطبلة تلتحم في خلال أسبوعين من حدوثها ما عدا ما تكرر حدوث التهاب أذن وسطى بعد حدوث الفتحة.
الوقاية
يجب حماية الأذن عند وجود فتحة من دخول الماء أو حدوث نزلات برد مع زكام والتهابات الأذن الوسطى حتى يحدث التئام.عند حدوث فتحة بالأذن نتيجة صدمة يكون معها طنين وضعف مؤقت بالسمع يزول تدريجياً ولا يوجد خطورة على السمع إلا إذا حدث التهابات في الأذن الوسطى مزمنة بعدها.
العلاج
لعلاج فتحة بالطبلة بالطبع محاولة العلاج الطبي والإنتظار لفترة كاملة للإلتئام الطبيعي وهذه لا تزيد عن وقاية الأذن والجهاز التنفسي من نزلات البرد والالتهابات وقد تصل مدة الإنتظار عدة شهور إلى سنة كاملة بعد ذلك يمكن اللجوء لعملية ترقيع طبلة الأذن في حالة عدم الالتئام الطبيعي.
التهاب الاذن الوسطى
يعتبر التهاب الأذن الوسطى من أكثر الأمراض الإخماجية انتشارا بعد الزكام (الرشح) بالذات في مرحلة أو عمر ما قبل المدرسة. ويجب علاج الالتهاب سريعا لكي لا تتطور الحالة وتتأثر مقدرة الطفل على السمع.
والالتهاب عبارة عن إخماج بكتيري أو فيروسي يسبب التهاب في الأذن الوسطى ويحدث عادة بعد التهاب الحلق، الزكام أو اضطرابات الجهاز التنفسي الأخرى.
تقع الأذن الوسطى بعد طبلة الأذن مباشرة وهي بحجم البازلاء وتتصل الأذن الوسطى بالجزء الأعلى للحنجرة عن طريق قناة ضيقة تدعى قناة استاكيوس ، وهذه القناة تسمح بتصريف السوائل من الأذن الوسطى إلى الحنجرة وتساعد على توازن ضغط الهواء بداخل الأذن.
فراغ الأذن الوسطى عادة يكون مملوء بالهواء ولكن من الممكن أن تتراكم السوائل في الأذن الوسطى بسبب التهابات المجاري التنفسية العلوية مثل الزكام أو الإنفلونزا أو حتى بسبب الحساسية.
وتنقل البكتيريا الموجودة في منطقة الحلق والأنف للأذن من خلال قناة استاكيوس وبسبب اضطراب في ميكا***ية التصريف بواسطة قناة استاكيوس وبوجود الإفرازات تجد البكتيريا وسطا مناسبا للتكاثر وبالتالي تسبب الالتهاب.
وتحدث معظم حالات التهاب الأذن الوسطى بسبب 3 أنواع من البكتيريا هي ستربتوكوكس نيموني و هيموفيلس انفلونزى و موراكسيلا كاتاراليس.و أي شخص معرض للإصابة بالتهاب الأذن الوسطى ، خاصة الأطفال.
فقبل بلوغ السنة الثالثة من العمر يصاب 85% من الأطفال بالتهاب الأذن الوسطى. والسبب في ذلك أن قناة استاكيوس عند الأطفال تكون أقصر و أضيق وأكثر إستقامة من تلك عند البالغين. وبالتالي تساهم في تراكم الإفرازات في منطقة الأذن الوسطى بسهولة.
ويذكر ان التهاب الأذن الوسطى غير معدي، ولكن التهابات المجاري التنفسية العلوية مثل الزكام والتي تسبق التهاب الأذن تكون معدية ومن الممكن أن تساهم تجمعات الأطفال مثل الحضانة على الإصابة بالزكام (الرشح) وبالتالي تعرضهم يكون أكثر.
والأطفال المصابين بأمراض الحساسية يكونوا أكثر عرضة للإصابة بالتهاب الأذن الوسطى.و الأطفال المقيمين مع شخص مدخن يتعرضون للالتهاب بدرجة اكبر.
والرضاعة الصناعية تزيد من نسبة الإصابة مقارنة بالرضاعة الطبيعية سرعة إعطاء العلاج المناسب تساهم في سرعة الشفاء. ولكن التأخر في العلاج أو إعطاء علاج غير مناسب قد يؤدي لتطور الحالة وتتأثر مقدرة الطفل على السمع أو لتطور الإخماج.
فالسوائل التي تتراكم في الأذن الوسطى أثناء الالتهاب تمنع انتقال الأصوات في الأذن. وبما أن تعلم التكلم عند الأطفال يتم عن طريق الاستماع للآخرين ، فإن ضعف السمع يؤدي إلى تأخر في المقدرة على المحادثة وتعلم اللغة. وهذا التأخر يتم التغلب عليه بمساعدة أخصائيي النطق.
في حالات نادرة ربما تؤدي التهابات الأذن الغير معالجة أو المتكررة إلى فقدان دائم للمقدرة على السمع (صمم). فتكرار حدوث الالتهاب ربما يؤدي لإصابة طبلة الأذن ، عظام الأذن أو العصب السمعي بضرر قد يسبب الصمم. ولكن هذا نادر الحدوث ويتم ملاحظة ذلك من قبل الطبيب المعالج.
طرق الوقاية
- تفادي إرضاع الطفل وهو مستلق على ظهره. فمن الممكن أن يصعد الحليب والسوائل المغذية الأخرى إلي الأذن من خلال قناة استاكيوس. وبوجود البكتيريا تصبح هذه السوائل وسطا مناسبا للتكاثر. إذا تفادي إرضاع الطفل وهو مستلق على ظهره تعتبر إحدى الطرق للتقليل من التعرض للالتهاب الأذن.
ـ التقليل من إمكانية الإصابة بالتهاب الأذن الوسطى بعدم تعريض طفلك لدخان السجائر. اطلبي من المدخنين عدم التدخين في المنزل أو على الأقل ليس أثناء وجود الطفل.
ـ محاولة التقليل من فرص الإصابة بالتهاب الأذن ضروري ، ولكن تذكري بأن ذلك ربما لن ينفع ، ولذلك معرفة أعراض التهاب الأذن الوسطى عند الأطفال مهم لملاحظة حدوث الالتهاب
أعراض التهاب الأذن
- ارتفاع في درجة الحرارة «عادة عند الأطفال صغار السن».
ـ يحاول الطفل دائما ان يضغط على اذنه او، يشدها أو يحكها.
ـ خروج إفرازات بيضاء أو صفراء من الأذن.
- يكون الطفل على غير عادته سريع الغضب أو الانفعال وغريب الأطوار.يكون الطفل غافلا أو غير منتبه أو يطلب رفع صوت التلفزيون أو الراديو.
- لا ينتبه عند مناداته باسمه أو لا يفهم الإرشادات البسيطة.
ـ اذا كان رضيعا يبكي أثناء الرضاعة (لأن عملية الرضاعة تسبب تغير في الضغط بداخل الأذن).
- يرفض الطعام و يبكي بطريقة غير طبيعية أثناء الإصابة بالرشح.
-يكون الطفل كسولا أو قليل النوم
تتكون الاذن من الجزء الخارجي الذي نراه على جانبي الرأس ويسمى الاذن الخارجية.وتتكون من صيوان الأذن والقناة التي تنتهي عند طبلة الأذن ثم تأتي طبلة الاذن التي تفصل بين الاذن الخارجية والاذن الوسطى التي تتصل بالحنجرة بدورها بقناة ستاكيوس.
شمع الأذن هو المادة الطبيعية التي يفرزها الجزء الخارجي من قناة الأذن الخارجية ويقوم الشمع عادة بمنع وصول ذرات الغبار أو المياه من الوصول إلى طبلة الأذن ثم يتحول لقشور جافة تخرج من صيوان الأذن بشكل طبيعي.
تنظيف الاذن
في الحالات الطبيعية لا يجب أبداً أن تحاول تنظيف الأذن بأي عود طبي أو ما سواه من أدوات أخرى فالأذن طبيعياً لا تحتاج إلى من ينظفها أو يجففها من الماء بإدخال أي شئ داخلها ولكن يمكن تنظيف وتجفيف الصيوان الخارجي فقط.
اللجوء للعون الطبي
في حالة الشعور بالإنسداد أو ضعف السمع يتم استشارة الطبيب دون وضع أي نوع من نقط الأذن أو محاولة التنظيف لأنها قد تصعب علاج الحالة والذي قد يكون بسيطاً ولا يحتاج المريض إلى غسيل لأذنه وفي حالة وجود ثقب بالأذن يجب الاحتراس من وضع أي نقط أو تنظيف دون استشارة الطبيب.
وإذا اكتشف الطبيب أن الانسداد أو ضعف السمع بسبب انسداد الأذن بالشمع فإنه قد يقوم بعملية الغسيل أو الشفط أو إزالته بآلة خاصة حسب رؤيته للحالة وقد يعطي نقط لتليين الشمع قبل الغسيل بعدة أيام.
طبلة الأذن
هي غشاء يفصل الأذن الخارجية عن الأذن الوسطى.ووجودفتحة بطبلة الأذن تؤدي إلى نقص السمع وأحياناً وجود سائل أو صديد يخرج من الأذن والألم لا يحدث إلا عند وجود التهاب.
أسباب الثقب في طبلة الأذن
ويحدث الثقب بطبلة الأذن نتيجة ضربة مباشرة على الاذن الخارجية أو سماع صوت إنفجار بجانب الأذن أو العبث في الأذن بأي أداة رفيعة كالعيدان.
وقد تحدث الفتحة خاصة في الطفولة مع التهابات في الأذن الوسطى وإذا ما تكرر أو استمر هذا لاالتهاب تكون الفتحة مستمرة. وأغلب فتحات الطبلة تلتحم في خلال أسبوعين من حدوثها ما عدا ما تكرر حدوث التهاب أذن وسطى بعد حدوث الفتحة.
الوقاية
يجب حماية الأذن عند وجود فتحة من دخول الماء أو حدوث نزلات برد مع زكام والتهابات الأذن الوسطى حتى يحدث التئام.عند حدوث فتحة بالأذن نتيجة صدمة يكون معها طنين وضعف مؤقت بالسمع يزول تدريجياً ولا يوجد خطورة على السمع إلا إذا حدث التهابات في الأذن الوسطى مزمنة بعدها.
العلاج
لعلاج فتحة بالطبلة بالطبع محاولة العلاج الطبي والإنتظار لفترة كاملة للإلتئام الطبيعي وهذه لا تزيد عن وقاية الأذن والجهاز التنفسي من نزلات البرد والالتهابات وقد تصل مدة الإنتظار عدة شهور إلى سنة كاملة بعد ذلك يمكن اللجوء لعملية ترقيع طبلة الأذن في حالة عدم الالتئام الطبيعي.
التهاب الاذن الوسطى
يعتبر التهاب الأذن الوسطى من أكثر الأمراض الإخماجية انتشارا بعد الزكام (الرشح) بالذات في مرحلة أو عمر ما قبل المدرسة. ويجب علاج الالتهاب سريعا لكي لا تتطور الحالة وتتأثر مقدرة الطفل على السمع.
والالتهاب عبارة عن إخماج بكتيري أو فيروسي يسبب التهاب في الأذن الوسطى ويحدث عادة بعد التهاب الحلق، الزكام أو اضطرابات الجهاز التنفسي الأخرى.
تقع الأذن الوسطى بعد طبلة الأذن مباشرة وهي بحجم البازلاء وتتصل الأذن الوسطى بالجزء الأعلى للحنجرة عن طريق قناة ضيقة تدعى قناة استاكيوس ، وهذه القناة تسمح بتصريف السوائل من الأذن الوسطى إلى الحنجرة وتساعد على توازن ضغط الهواء بداخل الأذن.
فراغ الأذن الوسطى عادة يكون مملوء بالهواء ولكن من الممكن أن تتراكم السوائل في الأذن الوسطى بسبب التهابات المجاري التنفسية العلوية مثل الزكام أو الإنفلونزا أو حتى بسبب الحساسية.
وتنقل البكتيريا الموجودة في منطقة الحلق والأنف للأذن من خلال قناة استاكيوس وبسبب اضطراب في ميكا***ية التصريف بواسطة قناة استاكيوس وبوجود الإفرازات تجد البكتيريا وسطا مناسبا للتكاثر وبالتالي تسبب الالتهاب.
وتحدث معظم حالات التهاب الأذن الوسطى بسبب 3 أنواع من البكتيريا هي ستربتوكوكس نيموني و هيموفيلس انفلونزى و موراكسيلا كاتاراليس.و أي شخص معرض للإصابة بالتهاب الأذن الوسطى ، خاصة الأطفال.
فقبل بلوغ السنة الثالثة من العمر يصاب 85% من الأطفال بالتهاب الأذن الوسطى. والسبب في ذلك أن قناة استاكيوس عند الأطفال تكون أقصر و أضيق وأكثر إستقامة من تلك عند البالغين. وبالتالي تساهم في تراكم الإفرازات في منطقة الأذن الوسطى بسهولة.
ويذكر ان التهاب الأذن الوسطى غير معدي، ولكن التهابات المجاري التنفسية العلوية مثل الزكام والتي تسبق التهاب الأذن تكون معدية ومن الممكن أن تساهم تجمعات الأطفال مثل الحضانة على الإصابة بالزكام (الرشح) وبالتالي تعرضهم يكون أكثر.
والأطفال المصابين بأمراض الحساسية يكونوا أكثر عرضة للإصابة بالتهاب الأذن الوسطى.و الأطفال المقيمين مع شخص مدخن يتعرضون للالتهاب بدرجة اكبر.
والرضاعة الصناعية تزيد من نسبة الإصابة مقارنة بالرضاعة الطبيعية سرعة إعطاء العلاج المناسب تساهم في سرعة الشفاء. ولكن التأخر في العلاج أو إعطاء علاج غير مناسب قد يؤدي لتطور الحالة وتتأثر مقدرة الطفل على السمع أو لتطور الإخماج.
فالسوائل التي تتراكم في الأذن الوسطى أثناء الالتهاب تمنع انتقال الأصوات في الأذن. وبما أن تعلم التكلم عند الأطفال يتم عن طريق الاستماع للآخرين ، فإن ضعف السمع يؤدي إلى تأخر في المقدرة على المحادثة وتعلم اللغة. وهذا التأخر يتم التغلب عليه بمساعدة أخصائيي النطق.
في حالات نادرة ربما تؤدي التهابات الأذن الغير معالجة أو المتكررة إلى فقدان دائم للمقدرة على السمع (صمم). فتكرار حدوث الالتهاب ربما يؤدي لإصابة طبلة الأذن ، عظام الأذن أو العصب السمعي بضرر قد يسبب الصمم. ولكن هذا نادر الحدوث ويتم ملاحظة ذلك من قبل الطبيب المعالج.
طرق الوقاية
- تفادي إرضاع الطفل وهو مستلق على ظهره. فمن الممكن أن يصعد الحليب والسوائل المغذية الأخرى إلي الأذن من خلال قناة استاكيوس. وبوجود البكتيريا تصبح هذه السوائل وسطا مناسبا للتكاثر. إذا تفادي إرضاع الطفل وهو مستلق على ظهره تعتبر إحدى الطرق للتقليل من التعرض للالتهاب الأذن.
ـ التقليل من إمكانية الإصابة بالتهاب الأذن الوسطى بعدم تعريض طفلك لدخان السجائر. اطلبي من المدخنين عدم التدخين في المنزل أو على الأقل ليس أثناء وجود الطفل.
ـ محاولة التقليل من فرص الإصابة بالتهاب الأذن ضروري ، ولكن تذكري بأن ذلك ربما لن ينفع ، ولذلك معرفة أعراض التهاب الأذن الوسطى عند الأطفال مهم لملاحظة حدوث الالتهاب
أعراض التهاب الأذن
- ارتفاع في درجة الحرارة «عادة عند الأطفال صغار السن».
ـ يحاول الطفل دائما ان يضغط على اذنه او، يشدها أو يحكها.
ـ خروج إفرازات بيضاء أو صفراء من الأذن.
- يكون الطفل على غير عادته سريع الغضب أو الانفعال وغريب الأطوار.يكون الطفل غافلا أو غير منتبه أو يطلب رفع صوت التلفزيون أو الراديو.
- لا ينتبه عند مناداته باسمه أو لا يفهم الإرشادات البسيطة.
ـ اذا كان رضيعا يبكي أثناء الرضاعة (لأن عملية الرضاعة تسبب تغير في الضغط بداخل الأذن).
- يرفض الطعام و يبكي بطريقة غير طبيعية أثناء الإصابة بالرشح.
-يكون الطفل كسولا أو قليل النوم