السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــة
(أبشروا أبشروا ) بشرى من رسول الله صلى الله عليه وسلم (أحاديث صحيحة يحسنها الألباني رحمه الله)
حدثنا أبو خالد الأحمر عن عبد الحميد بن جعفر عن سعيد بن أبي سعيد عن { أبي شريح الخزاعي قال : خرج علينا رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال : أبشروا أبشروا ; أليس تشهدون أن لا إله إلا الله وأني رسول الله ؟ قالوا : نعم , قال : فإن هذا القرآن سبب طرفه بيد الله وطرفه بأيديكم فتمسكوا به , فإنكم لن تضلوا ولن تهلكوا بعده أبدا }
يحسنه العلامة اللالباني رحمه الله وأسكنه الفردوس الأعلى(سلسلة الصحيحة)
و(انظر حديث رقم : 34 فى صحيح الجامع )
39(3) (صحيح لغيره) وروي عن جبير بن مطعم قال: كنا مع النبي صلى الله عليه وسلم بالجحفة فقال أليس تشهدون أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له وأني رسول الله وأن القرآن جاء من عند الله قلنا بلى قال فأبشروا فإن هذا القرآن طرفه بيد الله وطرفه بأيديكم فتمسكوا به فإنكم لن تهلكوا ولن تضلوا بعده أبدا رواه البزار والطبراني في الكبير والصغير
40(4) (صحيح) وعنه أيضا [ يعني ابن عباس]:
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم خطب الناس في حجة الوداع فقال إن الشيطان قد يئس أن يعبد بأرضكم ولكن رضي أن يطاع فيما سوى ذلك مما تحاقرون من أعمالكم فاحذروا إني قد تركت فيكم ما إن اعتصمتم به فلن تضلوا أبدا كتاب الله وسنة نبيه الحديث
رواه الحاكم وقال:
صحيح الإسناد ، احتج البخاري بعكرمة واحتج مسلم بأبي أويس وله أصل في الصحيح
كتاب السنة
- الترغيب في اتباع الكتاب والسنة
منقول
اللهم اجعلنا من أهل القرآن العاملين به
اللهم إنا نسألك أن تجعله ربيع قلوبنا
ونور صدورنا
وجلاء أحزاننا
وذهاب همومنا وغمومنا
إنك ولي ذلك والقادر عليه
آمين
(أبشروا أبشروا ) بشرى من رسول الله صلى الله عليه وسلم (أحاديث صحيحة يحسنها الألباني رحمه الله)
حدثنا أبو خالد الأحمر عن عبد الحميد بن جعفر عن سعيد بن أبي سعيد عن { أبي شريح الخزاعي قال : خرج علينا رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال : أبشروا أبشروا ; أليس تشهدون أن لا إله إلا الله وأني رسول الله ؟ قالوا : نعم , قال : فإن هذا القرآن سبب طرفه بيد الله وطرفه بأيديكم فتمسكوا به , فإنكم لن تضلوا ولن تهلكوا بعده أبدا }
يحسنه العلامة اللالباني رحمه الله وأسكنه الفردوس الأعلى(سلسلة الصحيحة)
و(انظر حديث رقم : 34 فى صحيح الجامع )
39(3) (صحيح لغيره) وروي عن جبير بن مطعم قال: كنا مع النبي صلى الله عليه وسلم بالجحفة فقال أليس تشهدون أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له وأني رسول الله وأن القرآن جاء من عند الله قلنا بلى قال فأبشروا فإن هذا القرآن طرفه بيد الله وطرفه بأيديكم فتمسكوا به فإنكم لن تهلكوا ولن تضلوا بعده أبدا رواه البزار والطبراني في الكبير والصغير
40(4) (صحيح) وعنه أيضا [ يعني ابن عباس]:
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم خطب الناس في حجة الوداع فقال إن الشيطان قد يئس أن يعبد بأرضكم ولكن رضي أن يطاع فيما سوى ذلك مما تحاقرون من أعمالكم فاحذروا إني قد تركت فيكم ما إن اعتصمتم به فلن تضلوا أبدا كتاب الله وسنة نبيه الحديث
رواه الحاكم وقال:
صحيح الإسناد ، احتج البخاري بعكرمة واحتج مسلم بأبي أويس وله أصل في الصحيح
كتاب السنة
- الترغيب في اتباع الكتاب والسنة
منقول
اللهم اجعلنا من أهل القرآن العاملين به
اللهم إنا نسألك أن تجعله ربيع قلوبنا
ونور صدورنا
وجلاء أحزاننا
وذهاب همومنا وغمومنا
إنك ولي ذلك والقادر عليه
آمين