أروى بنت عبد المطلب (توفيت 15 هـ)
عمة رسول الله ومن فضليات النساء في الجاهلية والإسلام، كانت راجحة الرأي، تقول الشعر الجيد.
أسماء بنت أبي بكر (توفيت 73 هـ)
صحابية من الفضليات، كانت من السابقين إلى الإسلام، أبلت في الهجرة بلاء حسنا، ولقبت بذات النطاقين، شهدت معركة اليرموك وأبلت فيها بلاء حسنا، كانت فصيحة تقول الشعر، هي أم عبد الله بن الزبير، وآخر المهاجرين والمهاجرات وفاة.
أسماء بنت يزيد الأنصارية (توفيت 30 هـ)
من أخطب نساء العرب، عرفت بالشجاعة والإقدام، محدثة حضرت معركة اليرموك، فسقت وضمدت الجراح، ولما اشتدت الحرب أخذت عمود خيمتها ودخلت المعركة وصرعت تسعة من الروم.
أم الدرداء (خيرة بنت أبي حدرد الأسلمي) (توفيت 30 هـ)
صحابية من فضليات النساء وذوات الرأي فيهن، حفظت الحديث عن رسول الله، وروى عنها جماعة من التابعين منهم صفوان بن عبد الله، أقامت بالمدينة، وتوفيت بالشام.
أم حرام (مليكة بنت ملحان بن خالد الأنصارية) (توفيت 28 هـ)
صحابية كانت تخرج مع الغزاة وتشهد الوقائع، حضرت فتح قبرص مع زوجها فسقطت عن بغلتها واستشهدت بها.
أم عطية الأنصارية (نسيبة بنت الحارث) (توفيت 8 هـ)
من كبار نساء الصحابة، بايعت الرسول (صلى الله عليه وسلم)، وروت عنه وغزت معه سبع غزوات، فكانت تصنع الطعام للمجاهدين، وتداوي جرحاهم، وتقوم على مرضاهم.
أم عمارة (نسيبة بنت كعب) (توفيت 13 هـ)
صحابية اشتهرت بالشجاعة، تعد من أبطال المعارك، شهدت بيعة العقبة وأحدا والحديبية وخيبر وحنينا، كانت تقاتل وتسقي الجرحى، وجرحت يوم "أحد" اثني عشر جرحا، وقطعت يدها يوم "اليمامة".
أم قيس بنت محصن
آمنة بنت محصن الأسدية، أم قيس، أسلمت قديما، هاجرت وبايعت النبي صلى الله عليه وسلم، هي التي أتت النبي صلى الله عليه وسلم بابن صغير لها فوضعه النبي صلى الله عليه وسلم في حجره فبال عليه فدعا النبي صلى الله عليه وسلم بماء فأتبعه بوله ولم يغسله.
أم كلثوم بنت عقبة بن معيط (توفيت 40 هـ)
أسلمت في مكة، وكانت أول من هاجر من النساء، ومشت على قدميها من مكة إلى المدينة.
أم هانئ بنت أبي طالب (توفي 40 هـ)
هي فاختة وقيل فاطمة بنت أبي طالب بن هاشم، ابنة عم النبي صلى الله عليه وسلم وأخت علي بن أبي طالب، روت عددا من الأحاديث عن النبي صلى الله عليه وسلم.
أم ورقة بنت عبد الله بن الحارث (توفيت 15 هـ)
أسلمت وبايعت الرسول (صلى الله عليه وسلم)، كانت تجمع القرآن، شهدت بدرا، فكانت تداوي الجرحى وتقوم على المرضى .
الخنساء بنت عمرو (تماضر بنت عمرو بن الحارث) (توفيت 24 هـ)
شاعرة مشهورة، وفدت على رسول الله في قومها وأسلمت وأنشدته من شعرها فأعجبه، حضرت حرب القادسية ومعها بنوها الأربعة، وهي تحثهم على القتال فقتلوا جميعا.
الربيع بنت معوز بن الحارث الأنصارية (توفيت 45 هـ)
صحابية من ذوات الشأن في الإسلام، بايعت الرسول (صلى الله عليه وسلم) بيعة الرضوان، وصحبته في غزواته، فكانت تسقي المجاهدين وتخدمهم وتداوي الجرحى وترد القتلى والجرحى إلى المدينة.
الرميصاء بنت ملحان ( توفيت 30 هـ )
صحابية جليلة، أم أنس بن مالك، شاركت في الحروب، كانت يوم "أحد" تسقي العطشى وتداوي الجرحى، وكانت يوم "حنين" مع عائشة تملآن القرب وتسقيان المسلمين، والحرب دائرة، وترجعان فتملآنها.
الشفاء بنت عبد الله العدوية القرشية (توفيت 20 هـ)
صحابية من فضليات النساء، كانت تكتب في الجاهلية، وعلمت حفصة (أم المؤمنين) الكتابة، أقطعها النبي دارا بالمدينة، كان عمر بن الخطاب يقدمها في الرأي.
جويرية بنت أبي سفيان (توفيت 54 هـ)
مجاهدة جليلة، جاهدت في ساحات الوغى في وقعة اليرموك، فقاتلت الأعداء قتالا شديدا، وجالت جولات في الحروب دلت على فروسيتها وشدة بأسها.
خولة بنت الأزور الأسدي (توفيت 35 هـ)
شاعرة من أشجع النساء في عصرها، وتشبهت بخالد بن الوليد في حملاتها، ولها أخبار كثيرة في فتوح الشام، وفي شعرها جزالة وفخر.
رفيدة الأنصارية (توفيت 35 هـ)
صحابية كانت تداوي الجرحى، وتحتسب نفسها على خدمة المجاهدين، أول ممرضة في الإسلام، حمل سعد بن أبي وقاص إلى خيمتها يوم الخندق وكانت هي التي ضمدت جراحه.
زينب بنت علي بن أبي طالب (توفيت 62 هـ)
هي شقيقة الحسن والحسين، حضرت مع أخيها الحسين وقعة كربلاء، وكانت خطيبة فصيحة، رفيعة القدر.
سبيعة بنت الحارث
سبيعة بنت الحارث الأسلمية، صحابية، كانت تحت سعد بن خولة من بني عامر من بني لؤي، وكان شهد بدرا فتوفي عنها في حجة الوداع، روى عنها عمر بن عبد الله بن الأرقم في (الطلاق).
عمة رسول الله ومن فضليات النساء في الجاهلية والإسلام، كانت راجحة الرأي، تقول الشعر الجيد.
أسماء بنت أبي بكر (توفيت 73 هـ)
صحابية من الفضليات، كانت من السابقين إلى الإسلام، أبلت في الهجرة بلاء حسنا، ولقبت بذات النطاقين، شهدت معركة اليرموك وأبلت فيها بلاء حسنا، كانت فصيحة تقول الشعر، هي أم عبد الله بن الزبير، وآخر المهاجرين والمهاجرات وفاة.
أسماء بنت يزيد الأنصارية (توفيت 30 هـ)
من أخطب نساء العرب، عرفت بالشجاعة والإقدام، محدثة حضرت معركة اليرموك، فسقت وضمدت الجراح، ولما اشتدت الحرب أخذت عمود خيمتها ودخلت المعركة وصرعت تسعة من الروم.
أم الدرداء (خيرة بنت أبي حدرد الأسلمي) (توفيت 30 هـ)
صحابية من فضليات النساء وذوات الرأي فيهن، حفظت الحديث عن رسول الله، وروى عنها جماعة من التابعين منهم صفوان بن عبد الله، أقامت بالمدينة، وتوفيت بالشام.
أم حرام (مليكة بنت ملحان بن خالد الأنصارية) (توفيت 28 هـ)
صحابية كانت تخرج مع الغزاة وتشهد الوقائع، حضرت فتح قبرص مع زوجها فسقطت عن بغلتها واستشهدت بها.
أم عطية الأنصارية (نسيبة بنت الحارث) (توفيت 8 هـ)
من كبار نساء الصحابة، بايعت الرسول (صلى الله عليه وسلم)، وروت عنه وغزت معه سبع غزوات، فكانت تصنع الطعام للمجاهدين، وتداوي جرحاهم، وتقوم على مرضاهم.
أم عمارة (نسيبة بنت كعب) (توفيت 13 هـ)
صحابية اشتهرت بالشجاعة، تعد من أبطال المعارك، شهدت بيعة العقبة وأحدا والحديبية وخيبر وحنينا، كانت تقاتل وتسقي الجرحى، وجرحت يوم "أحد" اثني عشر جرحا، وقطعت يدها يوم "اليمامة".
أم قيس بنت محصن
آمنة بنت محصن الأسدية، أم قيس، أسلمت قديما، هاجرت وبايعت النبي صلى الله عليه وسلم، هي التي أتت النبي صلى الله عليه وسلم بابن صغير لها فوضعه النبي صلى الله عليه وسلم في حجره فبال عليه فدعا النبي صلى الله عليه وسلم بماء فأتبعه بوله ولم يغسله.
أم كلثوم بنت عقبة بن معيط (توفيت 40 هـ)
أسلمت في مكة، وكانت أول من هاجر من النساء، ومشت على قدميها من مكة إلى المدينة.
أم هانئ بنت أبي طالب (توفي 40 هـ)
هي فاختة وقيل فاطمة بنت أبي طالب بن هاشم، ابنة عم النبي صلى الله عليه وسلم وأخت علي بن أبي طالب، روت عددا من الأحاديث عن النبي صلى الله عليه وسلم.
أم ورقة بنت عبد الله بن الحارث (توفيت 15 هـ)
أسلمت وبايعت الرسول (صلى الله عليه وسلم)، كانت تجمع القرآن، شهدت بدرا، فكانت تداوي الجرحى وتقوم على المرضى .
الخنساء بنت عمرو (تماضر بنت عمرو بن الحارث) (توفيت 24 هـ)
شاعرة مشهورة، وفدت على رسول الله في قومها وأسلمت وأنشدته من شعرها فأعجبه، حضرت حرب القادسية ومعها بنوها الأربعة، وهي تحثهم على القتال فقتلوا جميعا.
الربيع بنت معوز بن الحارث الأنصارية (توفيت 45 هـ)
صحابية من ذوات الشأن في الإسلام، بايعت الرسول (صلى الله عليه وسلم) بيعة الرضوان، وصحبته في غزواته، فكانت تسقي المجاهدين وتخدمهم وتداوي الجرحى وترد القتلى والجرحى إلى المدينة.
الرميصاء بنت ملحان ( توفيت 30 هـ )
صحابية جليلة، أم أنس بن مالك، شاركت في الحروب، كانت يوم "أحد" تسقي العطشى وتداوي الجرحى، وكانت يوم "حنين" مع عائشة تملآن القرب وتسقيان المسلمين، والحرب دائرة، وترجعان فتملآنها.
الشفاء بنت عبد الله العدوية القرشية (توفيت 20 هـ)
صحابية من فضليات النساء، كانت تكتب في الجاهلية، وعلمت حفصة (أم المؤمنين) الكتابة، أقطعها النبي دارا بالمدينة، كان عمر بن الخطاب يقدمها في الرأي.
جويرية بنت أبي سفيان (توفيت 54 هـ)
مجاهدة جليلة، جاهدت في ساحات الوغى في وقعة اليرموك، فقاتلت الأعداء قتالا شديدا، وجالت جولات في الحروب دلت على فروسيتها وشدة بأسها.
خولة بنت الأزور الأسدي (توفيت 35 هـ)
شاعرة من أشجع النساء في عصرها، وتشبهت بخالد بن الوليد في حملاتها، ولها أخبار كثيرة في فتوح الشام، وفي شعرها جزالة وفخر.
رفيدة الأنصارية (توفيت 35 هـ)
صحابية كانت تداوي الجرحى، وتحتسب نفسها على خدمة المجاهدين، أول ممرضة في الإسلام، حمل سعد بن أبي وقاص إلى خيمتها يوم الخندق وكانت هي التي ضمدت جراحه.
زينب بنت علي بن أبي طالب (توفيت 62 هـ)
هي شقيقة الحسن والحسين، حضرت مع أخيها الحسين وقعة كربلاء، وكانت خطيبة فصيحة، رفيعة القدر.
سبيعة بنت الحارث
سبيعة بنت الحارث الأسلمية، صحابية، كانت تحت سعد بن خولة من بني عامر من بني لؤي، وكان شهد بدرا فتوفي عنها في حجة الوداع، روى عنها عمر بن عبد الله بن الأرقم في (الطلاق).