ذكر الشيخ محمد الفاروقي بأن الحديث إما نبوي وإما إلاهي ، ويسمى حديثا قدسيا أيضا ، فالحديث القدسي هو الذي يرويه النبي - - عن ربه عز وجل
والنبوي ، مالا يكون كذلك
ويمكن تعداد الفروقات كالتالي
1 - القرآن معجزه والحديث القدسي ليس معجزا
2- ان الصلاة لا تكون إلا بالقرآن ، بخلاف الحديث القدسي
3- ان جاحد القرآن يكفر بخلاف جاحد الحديث القدسي لا يكفر
4- ن القرآن لا بد أن يكون فيه جبريل عليه السلام واسطة بين النبي وبين الله تعالى ، بخلاف الحديث القدسي
5- ان القرآن لابد أن يكون لفظه من الله تعالى بخلاف الحديث القدسي ، فيجوز أن يكون اللفظ من النبي
6- ان القرآن لا يمس إلا بالطهارة ، والحديث القدسي يجوز مسه من المحدث
والنبوي ، مالا يكون كذلك
ويمكن تعداد الفروقات كالتالي
1 - القرآن معجزه والحديث القدسي ليس معجزا
2- ان الصلاة لا تكون إلا بالقرآن ، بخلاف الحديث القدسي
3- ان جاحد القرآن يكفر بخلاف جاحد الحديث القدسي لا يكفر
4- ن القرآن لا بد أن يكون فيه جبريل عليه السلام واسطة بين النبي وبين الله تعالى ، بخلاف الحديث القدسي
5- ان القرآن لابد أن يكون لفظه من الله تعالى بخلاف الحديث القدسي ، فيجوز أن يكون اللفظ من النبي
6- ان القرآن لا يمس إلا بالطهارة ، والحديث القدسي يجوز مسه من المحدث